للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

بالزنا، فأمر به، فرجم.

أخرجه أبو موسى، وقال: هذه القصة مشهورة بماعِز بن مالك الأسلمي، وكان قريباً لهزال، فلعله أراد نسيباً لهزال، أو نحو ذلك، فصحفه.

٢٢٤٠ - سَمْحَج

(س) سَمْحَج الجِنّي، وقيل: سَمْهج، سماه رسول الله عبد الله.

قال أبو موسى: إنما أخرجناه اقتداء بإمام الصنعة أبي الحسن الدارقطني، ولأن النبي كان مبعوثاً إلى الإنس والجن. روى عنه امرأة اسمها منوس في فضل سورة يس.

أخرجه أبو موسى.

٢٢٤١ - سَمُرَة بن جُنادَة

(ب د ع) سَمُرَة بن جُنادَة بن جُنْدَب بن حُجَيْر بن زَبَّاب بن حبيب بن سُواءة بن عامر بن صَعْصَعة السَّوائِي، قاله أبو نعيم.

وقال أبو عمر سَمُرة بن عمرو بن جندب، والباقي مثله.

وقال ابن منده: سَمُرة بن جنادة بن حجر ابن زياد السوائي، ولا شك أن هذا غلط من الناسخ.

وهو أبو جابر بن سَمُرة السَّوائي.

أخبرنا عبد الله بن أحمد بن عبد القاهر، بإسناده إلى أبي داود الطيالسي، أخبرنا شعبة، عن سمَاك بن حرب، قال: سمعت جابر بن سمرة يقول: سمعت رسول الله يقول وهو يخطب: (إن بين يدي الساعة كَذَّابين)، فقال كلمة لم أفهمها، فقلت لأبي: ما قال؟ فقال: قال: (فاحْذَرُوهم).

أخرجه الثلاثة.

٢٢٤٢ - سَمُرةَ بن جُنْدب

(ب د ع) سَمُرةَ بن جُنْدب بن هِلَال بن حَرِيج بن مُرَّة بن حَزْن بن عمرو بن جابر بن

<<  <  ج: ص:  >  >>