ابن جَنَاب، عن عيسى بن يونس، عن سعيد بن عثمان البَلَوِيّ عن جدته أُنيسة بنت عَدِيّ: أنها جاءَت إلى النبي ﷺ فقالت: يا رسول الله، إن ابني عبد الله بن سلمة وكان بدرياً قتل يوم أُحد، فأحببتُ أن أنقله إليّ فآنس بقربه. فأذن لها النبي ﷺ في نقله، فعَدَلته بالمجذَّر بن ذِياد على ناضح لها في عباءَة، فمرت بهما، فنظر إليهما النبي ﷺ فقال:(سَوّى بينهما عملهما) وكان المجذَّر خفيف اللحم، وعبد الله ثقيلاً جسيماً.
أخرجه الثلاثة.
٦٧٤٩ - أُنَيْسَةُ بنتُ عُرْوَةَ
أُنَيْسَةُ بنتُ عُرْوَةَ بن مَسْعُود بن سِنَان بن عَامِر بن أُمية الأنصاري، من بني بياضة. بايعت النبي ﷺ.
قاله ابن حبيب.
٦٧٥٠ - أُنَيْسَةُ بنتُ عَمْرو
أُنَيْسَةُ بنتُ عَمْرو بن عَنَمة الأنصارية، من بني سَوَاد، لها صحبة وبايعت النبي ﷺ.
قاله ابن حبيب.
٦٧٥١ - أُنَيْسَةُ بنت كَعْب
(س) أُنَيْسَةُ بنت كَعْب، أُم عمارة.
قالت: ما لنا لا نذكر بخير؟ فأنزل الله ﷿: ﴿إنَّ المُسْلِمينَ والمُسْلِمَاتِ﴾ … الآية.
هكذا ذكرها أبو الوفاءِ البغدادي في التفسير، عن مقاتل. وهو وهم، إنما هي نُسَيبة.