للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

رسول الله؟ قال: (ما يُغَدِّيه ويُعَشِّيه).

أخرجه أبو نعيم وأبو موسى.

١٧٩١ - زِيَادُ بن الجُلَاس

(د ع) زِيَادُ بن الجُلَاس. يعد في أعرب البصرة، روى حديثه أولاده عنه قال: أخَذَنا أصحابُ رسول الله فربطونا بالحبال، ثم ذكر الحديث.

أخرجه ابن منده وأبو نعيم مختصراً.

١٧٩٢ - زِيَادُ بن جَهْوَر

زِيَادُ بن جَهْوَر. قال الأمير أبو نصر: وأما ناتل بعد الألف تاء معجمة باثنتين من فوقها فهو ناتل بن زيد بن جهور، قال: حدثني أبي زياد بن جهور: أنه ورد عليه كتاب النبي ، وذكره أيضاً أبو أحمد العسكري مثله.

١٧٩٣ - زِيَادُ بن الحَارِث

(ب د ع) زِيَادُ بن الحَارِث الصَدَائي، وَصُدَاء حَيّ من اليمن، نزل مصر وهو حليف بني الحارث بن كعب بن مَذْحِج، بايع النبي ، وأذَّن بين يديه، وجهَّز النبي جيشاً إلى قومه صداء، فقال: يا رسول الله، أرددهم وأنا لك بإسلامهم. فرد الجيش وكتب إليهم، فجاء وفدهم بإسلامهم، فقال: (إنك مطاع في قومك يا أخا صداء). فقال: بل الله هداهم. قال: ألا تُؤمِّرني عليهم؟ قال: (بلى، ولا خير في الإمارة لرجل مؤمن). فتركها.

أخبرنا أبو إسحاق إبراهيم بن محمد بن مهران الفقيه وغير واحد بإسنادهم إلى أبي عيسى محمد بن عيسى قال: حدَّثنا هَنَّاد، أخبرنا عبد ويعلى، عن عبد الرحمن بن زياد بن أنْعُم، عن زياد بن نعيم الحضرمي، عن زياد بن الحارث الصدائي قال: أمرني رسول الله أن أؤَذِّنَ في صلاة الفجر، فأذَّنت، فأراد بلال أن يقيم، فقال رسول الله : إن أخا صُدَاء أذَّن، ومن أذن فهو يقيم.

أخرجه الثلاثة.

١٧٩٤ - زِيَادُ بن حذرة

(ب س) زِيَادُ بن حذرة بن عَمْرو ابن عَدِيّ، أتي النبي فأسلم على يده، فدعا له

<<  <  ج: ص:  >  >>