للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

جسده وروحه ليجدان لها رَوْحاً عند الموت). قال عمر: أنا أعلمها، هي التي أرادَ عليها عَمَّه، ولو علم شيئاً أنجى له منها لأمره، يعني لا إله إلا الله.

أخرجه الثلاثة.

٦٩٨٥ - سُعْدَى

(د ع) سُعْدَى. غير منسوبة.

روى حديثها عبد الواحد بن زياد، عن عثمان بن حكيم، عن أبي بكر بن عبد الله، عن جدته سعدى أو أسماء: أن النبي دخل على ضُبَاعة بنت الزبير بن عبد المطلب، فقال: (يا عمة، حجي). فقالت: إني امرأة ثقيلة، وإني أخاف الحبس. فقال: (حجي واشترطي أن تحلي حيث حبست).

أخرجه ابن منده، وأبو نُعَيم.

٦٩٨٦ - سُعَيْدة بنت رفَاعة

سُعَيْدة بنت رفَاعة بن عَمْرو بن عُبيد بن أُمية الأنصارية الأشهلية. بايعت رسول الله .

قاله ابن حبيب.

٦٩٨٧ - سُعَيدة

(س) سُعَيدة.

قال مُقَاتِل بن حَيَّان: كان بين النبي وبين كفار مكة عهد يوم الحديبية أن يرد من أتاه منهم، فجاءَت امرأة منهم يقال لها (سعيدة) كانت تحت أبي صيفي الراهب، وهو مشرك مقيم بمكة، فقالوا: ردها. فقال: كان الشرط في الرجال دون النساء. فأنزل الله ﷿: ﴿فامتحِنُوهُنَّ﴾.

أخرجها أبو موسى.

<<  <  ج: ص:  >  >>