٣٤. رسالة في دفع الغمّ من الموت. هكذا ورد عند سزكين (٣٣٦ بن ٣) حقّقها لويس شيخو ونشرها تحت عنوان رسالة في الخوف من الموت (عام ١٩١١ م.) ، ونسبها خطأ إلى ابن سينا وهي من مسكويه (انظر أخلاق ناصري، نشرة مينوى ص ٦٠٦) ونسبت مرّة أخرى إلى ابن سينا عند ما نشرت ضمن رسائل ابن سينا في الحكمة المشرقية (ليدن ١٨٩٤ أنظر محقق ص ٢٠٩، ٤٣٠) ، كما نقلها إلى الفارسية البرقعى القمي في ٧٣ صفحة تحت عنوان:
چرا از مرگ بترسم: لماذا أخاف من الموت؟ (قم، ط ٢، ١٣٢٧ ش- أنظر مشار) .
٣٥. تعاليق على الكتب المنطقية. ذكرها أبو سليمان المنطقي (ص ٢٤٧) بقوله: تعاليق حواشي الكتب المنطقية. كما ذكرها الشهرزوري والخوانساري والعاملي بتغيير طفيف في الاسم.
٣٦. وصيّة له. أوردها أبو سليمان في الصوان (ص ٣٤٧- ٣٥٢) ومسكويه نفسه في جاويدان خرد (نشرة بدوي ص ٢٨٥- ٢٩٢) أولها: «يا طالب الحكمة طهّر لها قلبك ... » وختامها: «بلا حاجة إلى تفكير وتمييز وتطلّب.» كما أورد أبو سليمان فصلا آخر من كلام مسكويه بعد إيراده الوصيّة.
٣٧. وصيّة أبى على مسكويه (عهده مع نفسه) . أوردها ياقوت (٥: ١٧- ١٩) ونقل عنه العاملي (١٠: ١٩٨- ١٩٩) ، أولها:«هذا ما عاهد عليه أحمد بن محمد وهو يومئذ آمن في سربه ... » وختامها: «وصرف جميع البال إليه.» أعجب بها التوحيدي ونقلها في المقابسة ٩٤ (ص ٣٨٣) دون تصريح باسم صاحبها، مع الثناء الجميل الكثير عليه.
٣٨. مراسلة بينه وبين بديع الزمان الهمذاني. للبديع رسالة اعتذار إلى مسكويه، أجاب عليها مسكويه. تجد الرسالة والجواب عند ياقوت (٥: ١١- ١٧) .
٣٩. شعر مسكويه. نقل الثعالبي (التتمة: ٩٦- ١٠٠) ونقل عنه ياقوت (٥: ٧- ١٧) نماذج من شعره. وأثنى عليه الثعالبي بقوله:«وكان في الذروة العليا من الفضل والأدب والبلاغة والشعر.» ٤٠. نزهت نامه علائى. ذكره العاملي (١٠: ١٤٥) وصاحب الريحانة (٨: ٢٠٨) ونسباه إلى مسكويه. كما ذكره صاحب الذريعة (٢٤: ١٣٠) ونسبه إلى شهمردان بن أبى الخير