[الإسراء: ٦٥]، {إِنَّمَا سُلْطَانُهُ عَلَى الَّذِينَ يَتَوَلَّوْنَهُ}[النحل: ١٠٠]، {هَلَكَ عَنِّي سُلْطَانِيَهْ}[الحاقة: ٢٩]، و "السلطان أيضًا: الحجة والبرهان "(منطق أو آية تقهر المنكِر أو المعارِض على التسليم){مَا نَزَّلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ}[الأعراف: ٧١]، {لَوْلَا يَأْتُونَ عَلَيْهِمْ بِسُلْطَانٍ بَيِّنٍ}[الكهف: ١٥] ولذا استعمل في المعجزة {إِذْ أَرْسَلْنَاهُ إِلَى فِرْعَوْنَ بِسُلْطَانٍ مُبِينٍ}[الذاريات: ٣٨][تاج] واستعمل في "قدرة المَلِك، وقدرة من جُعل ذلك له وإن لم يكن مَلِكًا "ومنه {فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا}[الإسراء: ٣٣]. وقوله تعالى {وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَسَلَّطَهُمْ عَلَيْكُمْ فَلَقَاتَلُوكُمْ}[النساء: ٩٠] بأن يُقْدرهم على ذلك ويقويهم عقوبة .. أو ابتلاء .. أو تمحيصًا [قر ٥/ ٣١٠] ومن هذا الإقدار والتقوية ما في [الحشر: ٦]. وكلمة (سلطان) في القرآن يدور معناها بين الحجة القاهرة (ومنها المعجزة) والقدرة القاهرة أيضًا.
أما "المساليط: أسنان المفاتيح، فهي من الأصل؛ من حيث إنها ممتدة تفتح المغاليق والأقفال المستعصية.
"سُلَاف الخمر وسُلَاقتها: أولُ ما يُعصر منها/ هو ما سال من غير عصر/ أخلصُها وأفضلُها وذلك إذا تحلَّب من العنب بلا عصر ولا مَرْث. وكذلك من التمر والزبيب. والسُلْفة - بالضم: الطعام الذي تَتعلَّل به قبل الغذاء .. وهي اللُهنة يتعجلها الرجل قبل الغذاء. والسُّلْفة كذلك: غُرْلة الصبي ".
° المعنى المحوري شيء يتقدم أو يسبق نوعَه بلطف: كسلافة الخمر تسبق