(٢) أ - ينظر مزيد من التفاصيل في تفسير ابن عطية للآية ١٠٣ من سورة الأنعام ثم الآية ١١٩ من سورة النساء. ب - كانوا أيضًا يقرضون من آذان بعض الأنعام قطعًا "شاة مقابلة - بفتح الباء: قُطِعت من طرَف أذنها قطعة لم تُبَن وتُركت معلقة من قُدُم، فإن كانت من أُخُر فهي مدابَرة. ناقة مقابَلة إذا شُقّ مقدَّم أذنها وفُتِلت كأنها زنمة وكذلك الشاة " [تاج قبل]، وفيه (خرق) "نَهى النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يُضحَّي بشَرْقاء أو خَرقاء او مقابلة أو مدابَرة أو جَدْعاء "الخرقَاء من الغنم التي في أذنها خَرْق مستدير/ نافذ ". وفي (شرق): "شَرِقت الشاة - كفرح: انشقت أذنها طولًا ولم يَبِن فهي شرقاء، وقيل هي التي يُشَق باطنُ أذنها شقًّا =