للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ} وَقَوْلِهِ: {يَدُ اللَّهِ مَلْأَى} وَقَوْلِهِ: {بِيَدِهِ الْأُخْرَى الْمِيزَانُ يَخْفِضُ وَيَرْفَعُ} وَقَوْلِهِ: {إنَّ اللَّهَ يَقْبِضُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ الْأَرْضِينَ وَتَكُونُ السَّمَوَاتُ بِيَمِينِهِ ثُمَّ يَقُولُ: أَنَا الْمَلِكُ} . وَنَحْوُهُ قَوْلُهُ: {ثَلَاثَ حَثَيَاتٍ مِنْ حَثَيَاتِ الرَّبِّ} وَقَوْلُهُ: {لَمَّا خَلَقَ آدَمَ مَسَحَ ظَهْرَهُ بِيَمِينِهِ} وَقَوْلُهُ فِي {حَدِيثِ أَبِي رَزِينٍ: قُلْت: يَا رَسُولَ اللَّهِ فَمَا يَفْعَلُ رَبُّنَا بِنَا إذَا لَقِينَاهُ؟ قَالَ: تُعْرَضُونَ عَلَيْهِ بَادِيَةً لَهُ صَفَحَاتُكُمْ لَا يَخْفَى عَلَيْهِ مِنْكُمْ خَافِيَةٌ فَيَأْخُذُ رَبُّك بِيَدِهِ غَرْفَةً مِنْ الْمَاءِ فَيَنْضَحُ قِبَلَكُمْ فَلَعَمْرُ إلَهِك مَا يُخْطِئُ وَجْهَ أَحَدِكُمْ مِنْهَا قَطْرَةٌ} أَخْرَجَهُ أَحْمَدُ فِي الْمُسْنَدِ. وَحَدِيثُ: {الْقَبْضَةُ الَّتِي يُخْرِجُ بِهَا مِنْ النَّارِ قَوْمًا لَمْ يَعْمَلُوا خَيْرًا قَطُّ قَدْ عَادُوا حُمَمًا فَيُلْقِيهِمْ فِي نَهْرٍ مِنْ أَنْهَارِ الْجَنَّةِ يُقَالُ لَهُ. نَهْرُ الْحَيَاةِ} . وَنَحْوُ الْحَدِيثِ: {رَأَيْت رَبِّي فِي أَحْسَنِ صُورَةٍ} وَنَحْوُ قَوْلِهِ: {خَلَقَ آدَمَ عَلَى صُورَتِهِ} وَقَوْلِهِ: {يَدْنُو أَحَدُكُمْ مِنْ رَبِّهِ حَتَّى يَضَعَ كَنَفَهُ عَلَيْهِ} وَقَوْلِهِ: {كَلَّمَ أَبَاك كِفَاحًا} وَقَوْلِهِ: {مَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ إلَّا سَيُكَلِّمُهُ رَبُّهُ لَيْسَ بَيْنَهُ وَبَيْنَهُ تُرْجُمَانٌ يُتَرْجِمُ لَهُ} وَقَوْلِهِ: {يَتَجَلَّى لَنَا رَبُّنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ ضَاحِكًا} . وَفِي حَدِيثِ الْمِعْرَاجِ فِي الصَّحِيحِ: {ثُمَّ دَنَا الْجَبَّارُ رَبُّ الْعِزَّةِ فَتَدَلَّى حَتَّى كَانَ مِنْهُ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى} وَقَوْلِهِ: {كَتَبَ كِتَابًا فَهُوَ عِنْدَهُ فَوْقَ الْعَرْشِ