هذه الرسالة ملفقة - مع اختصار - من كتاب (نقض المنطق) للشيخ رحمه الله، وهو في الفتاوى كالتالي: ١ - الجزء الأول من (نقض المنطق) في: ٤/ ١ - ١٩٠. ٢ - الجزء الثاني من (نقض المنطق) في: ٩/ ٥ - ٨٢: وسأذكر الرسالة فيما يلي، وأحيل كل نقل إلى مصدره:
ثم نقل الشيخ - وفقه الله - نص الرسالة وأحال في الهوامش إلى مصدر كل نص، وأكتفي هنا بنقل الاحالات التي ذكرها الشيخ لتعذر نقل نص الرسالة كاملة، وينبغي الرجوع إلى الكتاب للإطلاع على الرسالة: - النص الأول: ٤/ ٢٤: من قوله: (لا يب أن هذا موجود في بعضهم، يحتجون بأحاديث موضوعة. . .) إلى قوله: (. . . وما أحسن قول الإمام أحمد ضعيف الحديث خير من الرأي) - النص الثاني: ٩/ ٧، ٨: من قوله: (وقد أمر الشيخ أبو عمرو بن الصلاح بانتزاع مدرسة معروفة. . .) إلى قوله: (. . . فلهؤلاء من عجائب الجهل والظلم والكذب والكفر والنفاق والضلال ما لا يتسع لذكره مقال). - النص الثالث: ٤/ ٤٥، ٥٥: من قوله: (وإذا كان في المقالات الخفية، فقد يقال أنه فيها. . .) إلى قوله: (. . . وهذه ردة عن الإسلام باتفاق المسلمين، وإن كان قد يكون عاد إلى الإسلام) - النص الرابع: ٩/ ٢٨ - ٣٠: من قوله: (وجميع ما يأمرون به من العلوم والأعمال والأخلاق لا يكفي. . .) إلى قوله: (. . . ولهذا يجمع بينهما في مثل قوله: " وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآَيَاتِنَا وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآَخِرَةِ وَهُمْ بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ "). - النص الخامس: ٩/ ٣١: قوله: (وأخبر في غير موضع أن الرسالة عمت جميع بني آدم) - النص السادس: ٩/ ٣٢: قوله: (فهذه الأصول الثلاثة: توحيد الله، والإيمان برسله، واليوم الآخر أمور متلازمة) - النص السابع: ٩ / آخر صفحة ٣٢ - ٣٥: من قوله: (ولهذا قال سبحانه: " وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ ". . .) إلى قوله: (. . . وقد جعل الله لكل شيء قدرا). - النص الثامن: ٩/ ٣٨ - ٤٠: من قوله: (والقوم وإن كان لهم ذكاء وفطنة وفيهم. . .) إلى قوله: (. . . وأنهم أشد في أنفسهم وفي آثارهم في الأرض). - النص التاسع: ٩/ ٤١ - ٤٢: من قوله: (وقد قال سبحانه عن أتباع هؤلاء الأئمة من أهل الملك والعلم المخالفين للرسل. . .) إلى قوله: (فبين أن في الذين يقرأون القرآن مؤمنين ومنافقين). - النص العاشر: ٤/ ٢٦: من قوله: (وإذا كان سعادة الأولين والآخرين هي اتباع المرسلين. . .) إلى قوله: (. . . أعظمهم إتباعا له وموافقة علما وعملا، والله سبحانه وتعالى أعلم).