(٢) العقيدة والشريعة فى الإسلام ص ١٤٣. (٣) قارن هذه السيرة التى حكاها جولد تسيهر بما قاله ابن تغرى بردى فى النجوم الزاهرة ٢/ ٣٦ وهو من المصادر المتأخرة، يقول: «وكان إبراهيم بن أدهم من الأشراف، وكان أبوه شريفا كثير المال والخدم والجنائب (الدواب) والبزاة، فبينما إبراهيم يأخذ كلابه وبزاته للصيد وهو على فرسه يركضه إذ هو بصوت يناديه: يا إبراهيم ما هذا العبث؟ ! أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا، اتق الله وعليك بالزاد ليوم الفاقة، فنزل عن دابته ورفض الدنيا. وانظر صفة الصفوة ٤/ ١٢٧. (٤) الحيوان ٤/ ٤٥٦ وما بعدها. (٥) انظر كتاب فى التصوف الإسلامى وتاريخه لنيكلسون (طبع مطبعة لجنة التأليف والترجمة والنشر) ص ٣. (٦) ابن المعتز ص ٩١.