(٢) العزاوى ١/ ٣١٧. (٣) انظر فى ترجمة المتنبى اليتيمة للثعالبى ١/ ١١٠ وتاريخ بغداد ٢/ ١٠٢ ونزهة الألبا لابن الأنبارى (طبعة دار نهضة مصر) تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم ص ٢٩٤ والأنساب للسمعانى ورقة ٥٠٦ ووفيات الأعيان ١/ ١٢٠. وألفت قديما كتب كثيرة حول شعره، منها الموضحة للحاتمى (نشر د. محمد يوسف نجم ببيروت) والرسالة الخاتمية فيما وافق فيه المتنبى كلام أرسطو ورسالة الكشف عن مساوئ المتنبى للصاحب ابن عباد والواضح فى مشكلات شعر المتنبى للاصفهانى (طبع تونس) والفتح الوهبى على مشكلات المتنبى لابن جنى تحقيق د. محسن غياض (طبع بغداد) والفتح على فتح أبى الفتح لابن فورجه تحقيق د. محسن غياض (طبع بغداد) والوساطة بين المتنبى وخصومه لعلى بن عبد العزيز الجرجانى (طبع دار إحياء الكتب بالقاهرة) والصبح المنبى فى الكشف عن حيثية المتنبى للبديعى (طبع دار المعارف) وذكرى أبى الطيب للدكتور عبد الوهاب عزام ومع المتنبى لطه حسن والمتنبى لمحمود محمد شاكر وكتابنا الفن ومذاهبه فى الشعر العربى (الطبعة العاشرة) ص ٣٠٣ وكتابنا فصول فى الشعر ونقده: ما كتب فيه بعنوان العروبة فى شعر المتنبى وكتاب بلاشير عن أبى الطيب المتنبى. ويذكر ابن خلكان أنه وقف حتى عصره على أكثر من أربعين شرحا لديوانه، وأهم شروحه المطبوعة شرح ابن جنى وبينه وبين المتنبى مراجعات كثيرة وشرحه نفيس، ومن شروحه شرح العكبرى وشرح الواحدى وهما مطبوعان. وشرحه أبو العلاء بشرح مطول سماه معجز أحمد، يقصد ديوانه.