(٢) في م: كرهت. (٣) منهم ابن عيينة ولقد حاج مالك في ذلك بحديث قدوم جعفر من أرض الحبشة فاعتنقه النبي - صلى الله عليه وسلم - (انظر الرسالة: ٢٧٧، المقدمات: ٣/ ٤٤٠ - ٤٤١). (٤) ووجه: سقطت من م. (٥) أخرجه أبو داود في الأدب باب في المعانقة: ٥/ ٣٨٩، وقد ذكر البخاري هذا الحديث في التاريخ الكبير وقال مرسل. (٦) ولقد أنكر مالك ما روي في ذلك من أحاديث صحيحة، وقال أتباع مالك في ذلك إن كان إنكار ذلك من جهه الرواية فمالك حجه فيها لأنه إمام الحديث، وإن كان من جهة الفقه فلما ذكره القاضي عبد الوهاب، وقال بعض المالكية بجواز تقبيل يد العالم والشيخ والوالد والقادم من السفر وإن كان ظاهر المذهب خلافه (انظر الرسالة: ٢٧٧، والمقدمات: ٣/ ٤٤١، الفواكه الدواني: ٢/ ٣٥٥).