للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وإقامة قواعدها من وراء مساعدته على حفظ الشريعة وتأييد دعائمها؛ فإن ما في كتاب البخاري من أحاديث النبي - صلى الله عليه وسلم -، وأقوال الصحابة والتابعين يصح أن يستشهد به في اللغة، على ما بسطناه في رسالة قدمناها إلى المجمع, ونشرت في مجلته (١).


(١) انظر كتاب الإمام: "دراسات في العربية وتاريخها" كما نشر البحث في مجلة مجمع اللغة العربية بالقاهرة - الجزء الثالث.