للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

أما المقال، فقد حررتموه بحسن ظنّ جعل الصغيرَ من سيرينا في نظركم كبيراً، وقد قرأه شبابُ الهداية، ووضعوه في لوحة ذات إطار، وعلّقوه في بهو شعبة شباب الهداية بالمركز العام للجمعية. وفي هذه الشعبة أعضاء من كليات الجامعة: الحقوق، والعلوم، والطب، وغيرها من المدارس العادية.

وستوالي الجمعية إرسال مجلتها، وما يصدر عنها من مطبوعات إصلاحية أو أدبية إلى جمعيتكم النافعة.

وتفضلوا بقبول أسنى تحيتي، وخالص شكري، وأسأل الله تعالى أن يؤيدكم، ويكثر من أمثالكم في الغيرة، ومواصلة الجهاد في حكمة وثبات.

محمّد الخضير حسين