للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وفاء تونس لعظمائها، وبالخصوص أبناء مدينة "نفطة".

جدير بي، ولزامٌ علي في هذا الموقف، أن أشيد بالكلمات الطيبة الطاهرة التي تلقيتها من السادة العلماء والكتَّاب، وتلامذة الإمام، والباحثين والجامعيين خلال قيامي بالواجب الديني في جمع ونشر هذا التراث الرائع.

ربنا تقبل أعمالنا خالصة لخدمة الإسلام، والحمد لله أن جعلنا من المسلمين، والحمد لله على نعمة الإسلام.

علي الرّضا الحسيني