للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

ورجائي منك أيها الصديق، أن تغفر زلاته، وتغلب الآن حسناته على سيئاته، وتتقبل من ودودكم الهنا، فقد نيل المنى (١).


(١) العبارات أعلاه، وقع سردها على مائدة وداع، أعدها أخبرنا الشيخ سيدي الطاهر ابن عاشور بمناسبة ولاية صديقنا الشيخ سيدي محمد الخضر بن الحسين خطبة القضاء ببنزرت - في ١٥ ربيع الثاني عام ١٣٢٣.
(توقيع عبد الملك بن عاشور)