١٢ - "القياس في اللغة العربية"، لما درّس المؤلف كتاب "مغني اللبيب" بالمدرسة السلطانية بدمشق تجمعت لديه كثير من الآراء عن القياس في اللغة العربية قدمها إلى تلاميذه، وناقشها مع بعض أصدقائه من العلماء، وقد اقترح عليه بعضهم، ومنهم: الشيخ محمد بهجة البيطار عضو المجمع العربي بدمشق جمع هذه الآراء في كتاب يساعد قراء العربية على معرفة هذا الموضوع الهام، فكتب بحثاً في القياس في اللغة نشره تباعاً في مجلة "المنار" سنة ١٩٢٢، ثم نشره في كتاب خاص في ١٢٧ ص، وطبع بالمطبعة السلفية (١٣٥٣/ ١٩٣٤)، والطبعة الثانية نشرها حفيده ضمن كتاب "دراسات في العربية وتاريخها"(ص ٥ - ١١٢)، دمشق ١٩٦٥، ثم إنه نقحه وجوّده وقدمه إلى هيئة كبار العلماء، فقبلته بالإجماع، وأصبح عضواً فيها سنة ١٩٥٠، ومما نشره وغلق عليه كتاب "الموافقات" للشاطبي، وعليه تعليقاته، وطبع بالمطبعة السلفية سنة (١٣٤١/ ١٩٢٣) في أربعة أجزاء.
١٣ - "نقض كتاب الإسلام وأصول الحكم"، المطبعة السلفية (١٣٤٤/ ١٩٢٥)، ٤٤ ص ٧ + ٢٤٢.
١٤ - "نقض كتاب في الشعر الجاهلي"، المطبعة السلفية (١٣٤٥/ ١٩٢٦)، ٧ + ٣٦٤.
* المراجع:
- "الأدب التونسي في القرن الرابع عشر"(٢/ ١٩٣ - ٢٣٠).
- "أركان النهضة الأدبية في تونس"(٣٩ - ٤٣).
- "أعلام الفكر الإسلامي في العصر الحديث" لأحمد تيمور (القاهرة ١٩٦٧)(٣٧٨ - ٣٨١).