بتونس، نقترح توءمة بينهما؛ من أجل التواصل الثقافي والعلمي في جميع المجالات.
٩ - العمل على تدعيم الملتقى، وتقديم ميزانية خاصة من أجل مواصلة هذه الجهود المبذولة، وتجسيد التوصيات على أرض الواقع.
١٠ - دعوة الجامعات الجزائرية، والمؤسسات التربوية لبرمجة رحلات علمية إلى منطقة الزيبان لفائدة الطلبة والتلاميذ؛ للتعرف عن قرب على المواقع التاريخية والمعالم الحضارية التي تزخر بها الولاية.
وفي الأخير: نرفع آيات الشكر والتقدير والامتنان لكل من كانت له أيادٍ بيضاء، وعونٌ مادي أو أدبي لإنجاح هذا الملتقى، وإبرازه في حلة زاهية الألوان، وضّاءة الملامح، مشرقة الجنبات، ونخص بالذكر بدءاً وانتهاء: وزيرة الثقافة، كما نخص بالذكر الرجلَ الأول في الولاية السيدَ الوالي الذي أعطى الأنموذج الحي للمسؤول العاشق للعلم والعلماء.
كما لا ننسى كل الدعم الذي لاقيناه من جميع السلطات المحلية والأمنية، ورجال الإعلام في مختلف القطاعات؛ ممن أحاطوا هذا المهرجان العلمي بكل رعاية وإحسان.
ولو أَنْ لنا في كُلِّ مَنْبَتِ شَعْرَةٍ ... لِساناً يَبُثُّ الشُّكْرَ فيهم لَقَصَّرا