للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وتلقاه نقّاد الحديث بالقبول، يفيد العلم بصحة نسبته إلى النبي - صلى الله عليه وسلم -؛ كخبر الآحاد الذي تحتف به قرائن الصدق، فلا تبقي لمتلقيه شيئاً من التردد في صحته.