سافر لأداء فريضة الحج، وزار المشرق وأوروبا، وشارك في مؤتمر المستشرقين سنة ١٩٥١ بإستنبول. زار دارنا في دمشق عام ١٩٥١ م، وسعدت برؤياه، وألقيت بين يديه قصيدة. من مؤلفاته: التحرير والتنور، بالتفسير، في ثلانين مجلداً - أصول الإنشاء والخطابة - أليس الصبح بقريب - قصة المولد النبوي الشريف - مقاصد الشريعة الإسلامية - شرح قصيدة الأعشى في مدح المحلق - الوقف وأثره في الإسلام - النظام الاجتماعي في الاسلام - التوضيح والتصحيح حاشية على التنقيح للقرافي في أصول الفقه - كشف المغطى من المعاني والألفاظ الواقعة في الموطأ - موجز البلاغة - النظر الفسيح عند مضايق الأنظار في الجامع الصحيح - أصول التقدم في الإسلام - أمالي على دلائل الإعجاز - شرح ديوان الحماسة - ديوان بشار بن برد - الواضح في مشكلات المتنبي، وغيرها. (١) ثبطه عن الأمر ثَبْطاً، وثَبَّطه تثبيطاً: عوَّقه ويَطَّأ به عنه، وفسره الجوهري بـ: شغله عنه.