للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وعيّن عضواً بالمجمع العلمي العربي بدمشق ومدرساً ببعض المدارس، فلم يباشر شيئاً من ذلك، بل سافر قاصداً مصر، ونزل بها، فولي التصحيح، وعمل الفهارس بدار الكتب المصرية.

ومن مؤلفاته:

"فقض كتاب الإسلام وأصول الحكم"، و"حياة ابن خلدون"، و"الخيال في الشعر العربي"، و"حياة اللغة العربية"، وغيرها (١).


(١) توفي إلى رحمة الله سنة (١٣٧٨ هـ الموافق سنة ١٩٥٨ م)، وصلي على جثمانه بالجامع، وقد احتفل رجال الدين والعلماء ونحوهم بتشييع جنازته، ودفن بجوار جثمان المغفور له العلامة أحمد تيمور باشا بمدافن الأسرة التيمورية بالإمام الشافعي - رضي الله عنه - بناء على وصيته بذلك.