للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

العربي" القاهرة ١٩٢٢، "الخطابة عند العرب" القاهرة ١٩٢٧، "العظمة" القاهرة ١٩٢٧، "علماء الإسلام في الأندلس" القاهرة ١٩٢٨، "القياس في اللغة العربية" القاهرة ١٩٣٤، "رسائل الإصلاح" في أجزاء، القاهرة ١٩٣٨، "محمد رسول الله وخاتم النبيين" القاهرة ١٩٣٨، "الشريعة الإسلامية صالحة لكل زمان ومكان" القاهرة ١٩٣٩، "بلاغة القرآن" القاهرة ١٩٤٤، "أسرار التنزيل" القاهرة ١٩٤٤، وديوان شعره "خواطر الحياة" القاهرة ١٩٤٦.

كان الشيخ الخضر يتمنى أن لا يموت حتى يرى وطنه حراً مستقلاً، وأدرك ما تمناه؛ حيث توفي سنة ١٩٥٨، ودفن في المقبرة التيمورية بالقاهرة.