للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

نشأته كانت بين طبقة تحصر العلم بين شدقي الفقه ومحسنات البديع الذي كان في نظرهم الأدب كله، فقد منع الأستاذ بأدبه من تقعراتهم، وأسلس بيانه سائغاً سهلاً.