للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

الأزهر موفوراً عزيزاً، فإن لم يزد في عهدي، فلن ينقص منه شيء". ثم ترك الأزهر، وعكف على العلم والكتابة مرة أخرى في "لواء الإِسلام". واستمرت المجلة تشرق بمقالاته، وتضيء بإخلاصه حتى قبضه الله إليه.

فرضي الله عنه في الصديقين والصالحين والأبرار المجاهدين.