للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وبعد:

إنها سيرة مجاهد لتحرير الوطن من العبودية، ولتحرير فكر الأمة من الجهل والتخلف، ولإعمار ضميرها بالعقيدة "الصحيحة" والخلق القويم، والرجولة، والشهامة، ولجعل لسانها عربياً مبيناً لا عوج فيه، ولا أمتاً ..

إنها مسيرة عالم عاش في ضمير أمته، وعاشت أمته في ضميره .. أليس كذلك؟