للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

موحدة؛ إذ حمل عِلْم الجزائر بطولقة، ونال عِلْم الزيتونة بتونس، فاستحق مشيخة الأزهر بمصر.

أيتها السيدات، أيها السادة!

لا يسعني -في الأخير- إلا أن أرحب من جديد بالسادة الضيوف، وأشكر الجمعية مرة ثانية على هذه المبادرة، متمنياً لأشغال ملتقانا هذا كل التوفيق والنجاح، وللجميع الإقامة الطيبة.

شكراً على كرم إصغائكم، وحسنِ انتباهكم، وفقنا الله وإياكم لما فيه الخير والسلام.

تحيا الجزائر. المجد والخلود للشهداء الأبرار، وعقدنا العزم أن تحيا الجزائر. شكراً لكم.