١ - "المجاز والنقل وأثرهما في حياة اللغة العربية".
٢ - "شرح قرارات المجمع، والاحتجاج بها، وتكملة مادة لغوية ورد بعضها في المعجمات، ولم ترد بقيتها".
٣ - "الاستشهاد بالحديث في اللغة".
٤ - "وصف جمع العاقل بصيغة فعلاء".
٥ - "اسم المصدر في المعجم".
٦ - "طرق وضع المصطلحات الطبية وتوحيدها في البلاد العربية".
٧ - "شعر البديع في نظر الأدباء".
٨ - "من وُثِّق من علماء العربية ومن طُعن فيه".
ولم يقف نشاطه المجمعي عند مجمع القاهرة، فلقد اختير عضواً بالمجمع العلمي العربي بدمشق.
- وفي سنة (١٣٦٦ هـ , سنة ١٩٤٧ م) رأس تحرير مجلة "لواء الإسلام"، وبدأ فيها تفسيره للقرآن الكريم.
- وفي سنة (١٣٧٠ هـ، سنة ١٩٥١ م) نال عضوية (هيئة كبار العلماء) برسالته "القياس في اللغة العربية".
وعندما قامت الثورة المصرية في ٢٣ يوليو سنة ١٩٥٢ م، كان منصب شيخ الأزهر شاغراً، فوقع اختيار الثورة وحكومتها على الشيخ الخضر إماماً أكبرَ، وشيخاً للإسلام، ووجهاً مشرقاً لهذه الجامعة العريقة تطلّ من خلاله على عالم العروبة والإسلام، فتوجه ثلاثة من الوزراء إلى منزل الشيخ بشارع خيرت، في يوم الثلاثاء (٢٦ ذي الحجة سنة ١٣٧١ هـ , ٦ سبتمبر سنة ١٩٥٢ م) طالبين منه قبولَ مشيخة الأزهر، فنهض بالأمانة ما وسعت طاقته، وعندما