وله قصيدة تحت عنوان:(بكاء على مجد ضائع) قالها في دمشق سنة ١٣٢٢ هـ حين وجد للدولة العثمانية شيئاً من الضعف، ولقنصل فرنسا أمام قناصل الدول الأوروبية شيئاً من النفوذ، ومطلعها:
بين الجوانحِ همةٌ ... تسمو إلى أمدٍ بعيدِ
ومنها:
أدْمى فؤادي أَنْ أَرى الـ ... أَيامَ ترسُفُ في قيودِ
وأرى سياسةَ أمتي ... في قبضةِ الخَصْمِ العنيدِ
ومن أروع ما قاله في الحنين متشوقاً إلى تونس ومَنْ فارقهم فيها من الأصدقاء تحت عنوان:(تحية الوطن)، ومطلعها: