للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

وتعرف بها فإذا قيل: قليب في النقع فالمراد أرض زراعية في النقع.

وذلك في وثيقة كتبها على نفسه محمد بن سليمان السيف، إذ ذكر أنه باع على عبد الكريم الجاسر ثلث طريفة - وهي تصغير طرفة: من القليب، وكتبها غلطًا (القيب) وصيبة بنات مبارك (المنيع) بمعنى نصيبهن في تلك القليب المذكورة.

ولم تؤرخ هذه الوثيقة ولكننا نعرف زمن البائع والمشتري بأنهما غالبًا ما تكون كتابتها في الربع الثالث من القرن الثالث عشر الهجري.