قدمت في أول الترجمة أن الشيخ إبراهيم العبيد فيما نقلته عنه سماه عبد العزيز بن إبراهيم بن عبد العزيز وأن الصحيح هو عبد العزيز بن إبراهيم بن عبد المحسن ونورد هنا كتابة بخط والده الشيخ إبراهيم بأن اسمه إبراهيم بن عبد المحسن وليس إبراهيم بن عبد العزيز.
وقد كتب هذه الوثيقة في عام ١٢٦٦ هـ لأنه ذكر حلول الدين الذي عليه فيها السليمان المبارك وهو ستة وأربعون ريالًا إنه يحل أجل الوفاء به طلوع جمادي الأولى، أي انقضائه من عام ٧٧ (١٢) هـ، وسليمان المبارك هو سليمان بن مبارك العمري جد الدكاترة المدرسين الآن في الجامعات من آل العمري وهم عمر بن صالح العمري وعبد العزيز بن إبراهيم، وعبد الله بن ناصر العمري.