منهم طائفة لهم عدة دكاكين في شمال الخبيب في بريدة يبيعون إطارات السيارات وعملهم مزدهر.
[العقيل]
على لفظ ما سبقه:
أسرة صغيرة من أهل بريدة جاءوا إليها من الزلفي وقبل الزلفي كانوا في بلدة أشيقر، في الوشم.
منهم حمد بن عبد العزيز بن عقيل أحد طلبة العلم الذين يمتازون برجاحة العقيل، وعلو الهمة، ذكره الشيخ صالح بن سليمان العمري في تلاميذ المشايخ آل سليم، مات في عام ١٣٦٥ هـ.
وقد عرفته بعد أن أسن وكف بصره، فعرفت أنه وجيه أيضًا من الوجهاء يعظمه العامة وطلبة العلم، وكان معتمدًا عند أسرة الربدي يحصل لهم أموالهم ويحفظ أوراقهم لأنه كاتب ثقة، وهناك ابن عم له اسمه حمد العقيل يعرفه الناس بـ (حميد العقيل) بالتصغير.
وجدت شهادة لحمد العبد العزيز العقيل هذا في وثيقة مداينة بين عثمان السليمان الدبيخي وبين إبراهيم المحمد الربدي.
والدين ثمانية وأربعون ريالًا عوض الناقة الحمراء التي جاءت من عنيزة وهي مؤجلة الوفاء إلى الرابع من رجب ١٣٢٢ سنة هـ.