للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

والثمن كثير بالنسبة إلى ثمنه الأصلي، إذْ هو ألف وثمانمائة وخمسون ريالًا عربيًّا.

وذكرت الوثيقة بأن (حمد التويجري) اشترى هذا البيت ووقفه وقفًا على مؤذن مسجد الجامع في بريدة وقفًا منجزًا، وذلك بأمر الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل فيصل.

والشاهد هو الشيخ علي العبد العزيز العجاجي، والكاتب هو الشيخ عبد الله الرشيد الفرج، والتاريخ ٢٧ رجب سنة ١٣٦١ هـ.

وقد سجل الشيخ القاضي عمر بن محمد بن سليم على البيع بأنه صحيح لازم، وذلك في ٢٧ رجب سنة ١٣٦١ هـ.

الفَرَحْان:

أسرة أخرى صغيرة من أهل ضراس انتقلوا إلى المريدسية ثم بريدة.