(بعد الديباجة) الموصي بعد موته ثلث ماله في نخل وغيره بأعمال البر ويعمل به الوكيل الأصلح: ينزع من الملك واحد وثلاثين نخلة وهي ( .... ) أولهن المكتومية اللي على اللزي من شرق، ويتبعها ( ... ) الخضرية، وخامستهن مكتومية تحت الخضرية من الثلث في ضحية له - أي الوصي - ووالدين على الدوام.
والمقطر الصليب من المكتومية الذي تحته الخمس المذكورة إلى مكتومية دغش هذولي إلى آخرها نبتة نصرة إلى أم الفرخ المكتومية صح الجميع أربع وثلاثين نخلة، ينزع من ربع الجميع عشر حجج لعلي - يعني نفسه - منهن خمس حجج، ولوالدته حجة ولأبوه حجة، ولأخوه صالح حجة، وخالته سلمى ومزنة كل واحد حجة، وفاطمة ومزنة كل واحد لها نخله لها، وهي المرباع والرشا والبكار بينهن أثلاث.
ولحمد الحميدان حياة عينه المكتومية الذي تحت الرشا من جنوب ولإمام مسجد العريمضي مكتومية الذي فوق البكار من شمال، والشقراء الذي فوقها من شمال غرب للصوام للمسجد، وللسراج ثلاث وزان منها، والباقيات للصوام.
وأيضًا ينزع خمسة عشر وزنة يحطن في مسجد والده (محمد المعتق) في رمضان فإذا كان ما به أحد فيدفعهن الوكيل للحريم: حريم المعتق (مكرر ... ).
واللاحمية لطقاق الباب الذي تحته الشمالية للمتحري.
وباقي الربع المذكور بعد تنفيذه يصرفه الوكيل بأعمال البر البادي منه فقراء (المعتق) الأقرب بعد الأقرب.