فهد بن عبد العزيز الرميان له شعر عامي نشر قطعة منه في جريدة الرياض الصادرة في يوم ٢٨/ ٦/ ١٤٠٢ هـ، قدم لها بقوله:
ربما كانت الهموم مفتاح لقريحة الشاعر، وربما كانت مثل الكابوس على نفس الشاعر ووقف بنفسه أمامها عاجزًا عن التعبير وسواء كانت هذه أو تلك فصاحب الأبيات أدناه عبر عما في نفسه بهذه الأبيات المتواضعة:
لا تشتكي يا صاحبي من غثا البال ... يا ما من الدنيا شكينا الليالي
تشكى هموم القلب يا طيب الفال ... ما تدري اني للمصايب اموالي
بي كل ما يوصف من الحزن يجتال ... باقصى ضميري لاجيا باعتدال
والله لو تدري وش اللي برا الحال ... كان اكتفيت وضامرك ما شكي لي
بلاي من ناس خبيثين الاعمال ... هراجة المجلس اليا جا مجال
كف الدموع ولا تبين لعدّال ... جرحك يزول ومال جرحي زوال
دنياك مره كله اهموم واهوال ... ما شفت بالدنيا رفيق صفالي
ومنهم صديقنا الدكتور عبد الله بن محمد الرميان أستاذ بجامعة أم القرى في مكة - ١٤٢١ هـ.
كانت رسالته في الماجستير بعنوان (الجهود الدعوية والعلمية للشيخ عبد الرحمن بن سعدي).
وقد طبعت بعد ذلك في مطبعة دار المسلم للنشر والتوزيع في الرياض عام ١٤١٩ هـ - ١٩٩٨ م.
أما رسالة الدكتور عبد الله بن محمد الرميان لدرجة الدكتوراه فلم يحضرني اسمها.