قال ابن ليفه يوم يشكي وليفه ... شفي لطيفه حال من دونها اللال
اليتي رديفه فوق كور العسيفه ... احب واحلى من مرادفك يا خال
خالي فديَّ له، وأسحنه مع دوًا له ... واسوق بلا ماة الحبيب مية خال
ما ريد عيشه، رزق العنكريشه ... ما ريد عيشة كود ريقه اليا سال
جوني بسلمى وادخلوني بظلما ... رجليّ بالما والظما حرّق البال
وجوني بدفه وادخلوني بصفه ... بدا بي خفه عقب ما نيب عَقال
مير شف هالكحيله جلتك الميله ... شبر ظهرها، ما تبي ركب الانذال
وسود جعوده، كاسياتٍ نهوده ... وبيض خدوده بينهن حبة الخال
وفتر بريمه ربع قرص بضيمه ... وشربه من الما ما يجي ربع فنجال
وحقه من الشركين كبر الزهاده ... تطعم خداديمة، وتطعم هل الدار
ويا شبه فلوه بالمعالف علوه ... كتله (١) بعينه تسعة آلاف رجال
[الليلي]
على لفظ النسبة إلى الليل.
أسرة من الناصر أهل القرعاء ولكنهم كانوا يسكنون بريدة وانتقلوا إلى الأحساء منهم عبد الله بن حمود بن ناصر، كان يعمل في الأحساء في البناء.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute