وكنت عرفته إذا تحدث بعفوية كان أسلوبه مفهومًا بل ممتازًا.
ومن أفضل ما فعله الأستاذ سليمان الطامي نسبته القصص والحكايات، بل والشذرات التي يوردها إلى الذين حدثوه بها أو سمعها منهم، لأن بعض الذين كتبوا مثل هذا الكتاب كانوا يبهمون الأمور إبهامًا ولا يذكرون من أين حصلوا على ما ذكروا.
ثم أصدر المؤلف سليمان بن إبراهيم الطامي الجزء العاشر من كتابه (سواليف المجالس) عام ١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٧ م) في ١١٩ صفحة واعدًا بإصدار الجزء الحادي عشر من هذا الكتاب.
ولسليمان أبو طامي مؤلفات أخرى أعلن عنها في غلاف الكتاب أو في آخره ومنها: