أقول أثناء بحثي عن الرجل الذي ذكر الأخباريون أنه هو الذي قتل عبد الله الغانم عرفت من بعض الإخوة من أسرة المدلج ومن غيرهم أن المدلج لم تثبت عليهم دية لكونهم لم يقتلوا ابن غانم، وإنما قتله غيرهم.
ووقفت على ورقة بذلك من الشيخ القاضي محمد بن عبد الله بن سليم قاضي بريدة وما يتبعها فيها شهادة إبراهيم بن سليمان المطوع، وهي بخط الشيخ محمد بن عبد الله وعليها ختمه.
وتقول: إنه ثبت براءة آل مدلج من دية عبد الله آل غانم.