وجدنا معاملات لنساء من أسرة الرميان، الأولى منها تتعلق بطرفة بنت عثمان بن رميان وهي وثيقة مبايعة بينها وبين أخيها عبد الله بن رميان باعت طرفة بموجبها على عبد الله أخيها إرثها من عثمان بن رميان من الصبخة المعروفة باللسيب التي جنوب صبخة حمود.
وتقدم أن ذكرت أن المراد بالصبخة أرض كانت سبخة أي فيها حجارة وأرض ملحة لا تصلح للزراعة بدون استصلاح، ولكنهم استصلحوها وزرعوها وغرسوا فيها نخلات مع ذلك بقي اسمها القديم (الصبخة).
والثمن: ريالان ونصف فرانسه.
الشاهد على ذلك زوج طرفة وهو محمد بن مشاري المطيري وأخوها مبارك العثمان بن رميان.