منهم صالح بن عبد الله الفقيِّر سنه الآن في التسعين (معمر) يعمل في المزارع والبنيان ثم فتح دكانًا وبقالة في بريدة وهم من المشهورين بالتدين.
وهم أصهار للشومر الذين منهم الكتبة المعروفون.
منهم ناصر بن صالح الفقيِّر مدير مكتب العمل في بريدة - ١٤٢٧ هـ.
واثنان منهم هما محمد وحمود مدرسان في بريدة.
وحمود بن صالح بن عبد الله الفقير مدرس في بريدة الآن - ١٤٢٧ هـ.
ومنهم عبد العزيز بن محمد الحمود الفقيِّر كان من أصدقاء الأستاذ الشاعر صالح بن سليمان المقيطيب لذلك ذكره بقصيدة قدم لها بقوله:
بسم الله الرحمن الرحيم
أسفت كثيرًا حينما رأيت سيارة الشاب عبد العزيز بن محمد الحمود الفَقيِّر، من المريدسية مسجاة داخل الاستراحة، وحمدت الله أكثر عندما رأيته بعيني سالمًا في بدنه لمكانته من نفسي ومكانة والديه فسلامة دائمة لك ولأولادك ولكل عزيز لديك، وقد ترك هذا الحادث أثرًا في نفسي فقلت هذه الأبيات نيابة عن نفسي وعن أخواله لكرام الذين وقفوا معه أثناء الحادث بلطف وشفقة فجزاهم الله خيرًا.
وذلك في ٩/ ١٢/ ١٤١٨ هـ. وإليك الأبيات من مُعدِّها أخيك صالح المقطيب:
أعبد العزيز أسلم بعيدًا عن الأذي ... سنفديك بالأموال والعمر سالم
وما الحادث المشؤم إلا مقدر ... فصبرًا على الأقدار والله راحم