للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

ولموضي بنت إبراهيم المعارك أيضًا تخاطب ابن أخيها عبد العزيز بن إبراهيم المعارك:

شجون قلبي يا عزيِّز مشيحه ... عساك تسلم ثم تبني السريحه

عساك تذبح كلِّ جمعة ذبيحة ... ثم تعَشّي بَهْ وجيهٍ فليحه

والسريحة أرض له مستطيلة في بريدة قرب مصلى العيد في جنوب المدينة.

ومنهم الشيخ القاضي عثمان بن الشيخ عبد الله بن إبراهيم بن معارك هو من الجيل الذي قبلنا من طلبة العلم، ولذلك عرفته بعدما أسن فكان يأتي إلى بريدة ويتصل بالمشايخ وطلبة العلم، قال الأستاذ إبراهيم بن عبد العزيز المعارك في رسالة عن أسرته:

[أسرة المعارك]

عثمان العبد الله بن إبراهيم العبد الله إبراهيم الحسين آل معارك:

طلب العلم على يد والده ثم عُيِّن مرشدًا وإمامًا لجامع عين ابن فهيد بالأسياح - القصيم - ثم انتقل إلى الرياض وجلس على الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ لطلب العلم، وصار إمامًا لمسجد الحنبلي بالرياض، وأمينًا لمكتبة الأمير مساعد بن عبد الرحمن آل سعود التي أسست عام ١٣٦٤ هـ، وهي أول مكتبة عامة في مدينة الرياض.

وانتقل إلى الأحساء من عام ١١٣٦٦ - ١٣٧٠ هـ مدرسًا للعلوم الشرعية، ثم عُيِّن قاضيًا بالمنطقة الشمالية الدويد، لينه، طريف، الحايط والحويط. انتهى

وذكره الشيخ صالح العمري في تلاميذ آل سليم، فقال: