للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

عَمِلَ سليمان الدريبي في التجارة وباع واشترى مثل أبناء بلده الذين عُرِفُوا بها، ولهم صولات وجولات فيها، وفي سنة ١٣٧٥ هـ. عندما تطورت تجارة السادة آل راشد وبدأت تتعدد فروعها اختاروه مديرًا عامًا لمؤسستهم ثم تطورت وصارت شركة كبرى وصار مديرًا للشركة حتى سنة ١٣٨٢ هـ. انتهى.

[الدريبي]

على لفظ سابقه.

أسرة صغيرة جدًّا من أهل بريدة متفرعة من أسرة العبيد الذين منهم الشيخ إبراهيم بن عبيد العبدالمحسن صاحب التاريخ والشيخ فهد العبيد العالم الواعظ المشهور.

الدْرَيْعي:

من أهل اللسيب من عنزة، كانوا إلى عهد قريب من الأعراب فتحضروا ونزلوا اللسيب.

[الدعيجاني]

على صيغة النسبة إلى دعيجان: مصغر دعجان: أسرة صغيرة من أهل بريدة.

كنت أول ما بدأت أعقل الأمور في العقد الخامس من القرن الرابع عشر أعرف امرأة صاحبة دكان في شمال بريدة يسميها الناس (أم الدعاجين): جمع دعيجاني.

وكان دكانها من بيتها أي أنه غرفة من بيتها فتحت لها بابًا إلى الزقاق وصارت تبيع فيه أشياء قليلة مثل غيرها من النساء اللاتي لهن دكاكين ليست لها صفة دكاكين الرجال.