ومنهم إبراهيم بن عبد الله المَهرِّف فارس شجاع معروف قتله ابن رشيد بعد سنة الطرفية في الرفيعة شرقي بريدة.
وكان يعرفه فرآه مصادفة خارجًا من ملك حسن المهنا بالرفيعة يمشي، وقتله وهو ليس معه سلاح.
وقد غيروا اسم أسرته الآن إلى (الرعوجي) بديلة من (المهرف).
سجلت الوثائق أسماء عدد من المهَرِّف في مكاتبات مداينات، من ذلك ما جاء في مكاتبة مداينة بين إبراهيم آل محمد المهَرِّف وسليمان الصالح (ابن سالم) بمبلغ قليل ومع ذلك أرخت في عام ١٢٦٨ هـ.
ووثيقة أخرى مداينة بين أم محمد البراهيم المهَرِّف وبين سليمان الصالح (السالم) كتبت بخط محمد آل حمد بن دهيِّم، والدين يحل أجل وفائه بالضحية أي ذي الحجة من عام ٦٨ (١٢) هـ والشاهد فيها هو حمود العتيك، أما الشاهد ابن دهيِّم فإن الدهيم هم أبناء عم الجاسر.