للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

وشهد على ذلك محمد السلامة الهِمْش وشهد به كاتبه علي العبد الرحمن بن سعيد حرر آخر شعبان سنة ثمان وتسعين وصلى الله على محمد".

وابن مقرن المذكور فيها هو من أهل الزلفي، لأن الوطية ذكرت في وثيقة أخرى بأنها في الزلفي، والشيخ العلامة محمد بن عمر بن سليم الذي هو الدائن كان يداين أناسًا من أهل الزلفي.

ولم يذكر الكاتب القرن ولا الألف في تاريخ الوثيقة، وإنما اكتفى بأن ذلك كان سنة ثمان وتسعين، ولكننا نعرف من تاريخ الكاتب والشهود والدائن خاصة أن ذلك في آخر القرن الثالث عشر.