سليمان المحمد الحميضي وبشهادة شاهدين هما محمد بن عبد الله الحسين والذي يتبادر إلى الذهن أنه الشيخ القاضي المعروف والثاني من أسرة الجربوع نفسها، وهو صديقنا عبد الله بن سليمان الجربوع.
وقبلها وثيقة بخط الشيخ عبد الله العلي بن عمرو، مؤرخة في ٢٩ محرم عام ١٣٢٦ هـ ونقلها من خطه عبد الرحمن بن محمد الحميضي في عام ١٣٤٨ هـ.
والوثيقة التالية هي إقرار بالبيع صادر من امرأة من (الجربوع) اسمها قوت آل محمد هكذا كتبه الكاتب ثم أوضح ذلك بأنها بنت محمد الجربوع، وما هو بحاجة إلى هذا الايضاح لأنه قوت آل محمد هي بنت محمد آل جربوع.
وتثبت الوثيقة أن (قوت) هذه أقرت بأنها قد باعت صيبتها أي نصيبها من زوجها تركي آل خريف بن ضحيان ووالده هو خريف.
والمراد بنصيبها من ما ورثته من تركته بعد موته ولم يحدد نصيبها بأنها الثمن أو نحو ذلك.