للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

والوثيقة التالية مداينة بين عبد العزيز السليمان الجحمان وبين سليمان بن محمد العمري.

والدين مائة وعشرون صاع حب بمعني قمح فهم يسمون القمح (حبًّا) وهي عوض أربعين أي ثمنها أربعون ولم يذكر جنس الأربعين.

يحل أجلها في شعبان من سنة ٩ (١٣) هـ.

ومع قلة هذا الدين فإنه مشترك بين سليمان العمري له ثلاثة أرباعه ولناصر الموسي بن جيلا ربعها.

والشاهد على ذلك رشيد العبد الله الدغيثر، ورشيد في اسمه بإسكان الراء وفتح الشين بعدها ياء ساكنة.

والكاتب سليمان الإبراهيم بن شيبان.

والتاريخ في عاشر من ربيع آخر سنة تسع وثلاثين (وثلاثمائة وألف).