للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

وهذه ورقة مداينة بين عبد الله الجميعة وبين عمر بن سليم مؤرخة في سنة خمسين بعد المائتين والألف وهي بخط سليمان بن سيف، ودون شهود آخرين، مما يدل على أن عبد الله الجميعة ثقة لا يخشى منه الإنكار أو عدم إيفاء الدين، وإلا لوجدنا الوثيقة فيها شهود اثبات.

ووثيقة أخرى فيها إثبات قبض ريالات قبضهن علي الجميعة من ناصر السليمان بن سيف، وهي دين أو بعض دين على (علي الحريِّص) الثري المشهور في وقته الذي وكل قاضي بريدة، ناصر بن سليمان بن سيف على