السجن والغضب عليه من الحكومة، لأنها جمعية غير مرخص لها وظاهرها يعطي أن هناك حقوقًا للشعب السعودي مهضومة.
بقي في بيته يعمل في بعض الأعمال الحرة ومنها التأليف.
فللدكتور عبد الله بن حامد الحامد من المؤلفات:
(نقد على نقد) بحث في تقويم دراسات الشعر المعاصر في المملكة العربية السعودية: إصدار نادي القصيم الأدبي ببريدة عام ١٤٠٨ هـ (١٩٨٨ م) في ١٥٩ صفحة، وهو نقد لبعض الكتب التي تتحدث عن الشعر الحديث.
وفي آخره بيان لمؤلفاته وهي ٤ كتب وثلاثة تحت الطبع.
- الشعر الدعوة الإسلامية في صدر الإسلام طبع عام ١٣٩١ هـ.
- "الشعر الإسلامي في صدر الإسلام" طبع عام ١٣٩٤ هـ.
- "الشعر في الجزيرة العربية خلال قرنين" - طبع عام ١٤٠٠ هـ.
- الشعر الحديث في المملكة العربية السعودية خلال ٥٠ عامًا" - طبع عام ١٤٠٧ هـ
وله شعر في ديوان مطبوع.
اختلف مع مدير الجامعة الدكتور التركي واتهم بأنه يعتنق أفكارًا متحررة فيما يتعلق بالعمل في الجامعة.
ورأيت له رسالة وجهها للدكتور عبد الله التركي ولقبه بالأخ مدير جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، تتضمن وجهة نظر الدكتور عبد الله الحامد فيها بالجامعة وهي أشبه بالرسائل الأدبية القديمة التي كان علماؤنا الأوائل يسجلونها، ويسمونها (الإخوانيات) في العتاب، وهي موجودة بأيدي بعض الطلبة.