جارية أو علم ينتفع به من بعده، أو ولد صالح يدعو له) {فَمَنْ بَدَّلَهُ بَعْدَ مَا سَمِعَهُ فَإِنَّمَا إِثْمُهُ عَلَى الَّذِينَ يُبَدِّلُونَهُ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ}.
ومدرسة ابن سيف استمرت عامرة درست فيها أنا شخصيًا لبعض الوقت عام ١٣٥٦ هـ. وكان بفتحها ويدرس فيها أستاذنا عبد الله بن إبراهيم بن سليم قبل أن يعين مديرًا للمدرسة الحكومية التي فتحت في بريدة عام ١٣٥٥ هـ. وتولى إدارتها بعد مديرها الأول وهو موسى عطار من أهل مكة في عام ١٣٥٧ هـ.
ثم استمر بعده فيها سليمان بن رزقان إلى أن هدمت وأدخلت أرضها في السوق المركزي، لأنها واقعة في الغرب من (مسجد ناصر) بينهما السوق.