للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

الحمد لله وحده

لقد استقر محمد الحمود بن حسون بأن عنده وفي ذمته لمزيد السليمان بن مزيد مائتين وعشرين حب حالات وست مية وعشرين صاع شعير حالات لا مؤجلات، أيضًا ألفين تمر تزيد تسع ماية إلى عشر أوزان حالات لا مؤجلات أجلهن في شهر شعبان سنة ١٢٨٩ هـ، وهن داخلات بالرهن السابق.

أيضًا أقر محمد الحمود بأن عنده وفي ذمته لمزيد خمس ماية وخمسة وعشرين حب عوض أربعين ريال أيضًا أحد عشر ماية صاع شعير عوض خمسين ريال جميع العيش يحل في شهر صفر ١٢٩٠ هـ.

وأيضًا ثلاثة آلاف تمر عوض خمس أو سبعين ريال تمر جديد مؤجلات يحل أجله في شهر شعبان من سنة ١٢٩٠ هـ.

أيضًا خمسًا وثمانين ريال، أيضًا ريالين الجميع فرانسه براس مالهن سلف مسنادات ورهنه بذلك الدين المذكور عمارة نخل الحسون، وهو تسعة أعشار وزرعه، ونصيب محمد من أبوه، ومشتراه من أخته عايشة، وجميع ما ورث من نخل وأرض وبير وأثل ودار وحي وميت جذعه، وفرعه وأيضًا أمه شايعه رهنت مزيد ثمنه من حمود بذلك، له من المذكور من نخل وأرض ودار وبير وحي وميت جذعه وفرعه، وزرعه به وجريرته وسبعة بعارين ثنتين مجاهيم وأربع صفر ووضح وحمار وبقرة وتفق وجمع ما ملك محمد من روس ومواشي وحي وميت وذلك تبع لرهن قديم، الجميع من تمر أو دراهم وعيش مستقر في ذمة محمد بإملائه على نفسه.

شهد على ذلك عثمان المحمد المانعي، وشهد به كاتبه عبد الرحمن البراهيم الربعي، حرره في ١٩ شوال سنة ١٢٨٩ هـ.