للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

أقول الخوف الذي أبدأه ناقل الوثيقة وهو إبراهيم بن محمد بن حمد الشاوي على الورقة الأصيلة من التلف وأنه نقلها بخطه لهذا السبب لم يتحقق لأننا وقفنا على الوثيقة الأصلية بخط كاتبها سليمان بن مبارك العميرني وهي في حالة جيدة.

وكانت كتابة الأصيلة في ٣ من ربيع الثاني عام ١٢٧٣ هـ وليس عام ١٢٧٧ هـ كما جاء في النقل.

وهذه هي الوثيقة الأصيلة: